*كان الشيخ خالد الأزهري يعمل في الجامع الأزهر، وكانت مهنته في هذا الجامع أن يشعل السرج، وفي مساء أحد الأيام وهو يمشي في الجامع الأزهر وبيده الزيت – وهو وقود السرج آنذاك – تعثر في جسد رجل مستلق في المسجد فانسكب الزيت على الرجل، فقال للشيخ خالد غاضبا ومستهزئًا: يا شيخ الأزهر، فأسرها الشيخ في نفسه، وقال والله لأكون كذلك.. وما هي إلا سنين إلا والشيخ خالد قد صار شيخا للأزهر.
*عانت كاتبة القصص البوليسية المشهورة أجاثا كريستي من مشاكل فهمها لقواعد اللغة، كما عانت في صغرها من تهجئة الحروف، لكنها وبكلمات التشجيع من أسرتها تجاوزت محنتها تلك وطبع لها أكثر من 500 مليون نسخة من قصصها البوليسية المنشورة حول العالم.
*ماركوني مخترع الراديو أعلن أنه اكتشف وسيلة تمكنه من إرسال رسائل عبر الهواء من دون أسلاك أو أية وسائل اتصالات مادية، وما هي إلا سويعات حتى جاء أصدقاؤه وحجزوه للفحص في مستشفى الأمراض العقلية.. لكن ماركوني كان مؤمنًا بنفسه وقدراته، ولم يعبأ بظن الناس به.. ففي عام 1896 اخترع الراديو، وفي عام 1901 اخترع اللاسلكي وفي عام 1910 استطاع أن يبعث برسائل لاسلكية بين إيرلندا والأرجنتين – أي عبر 10000كم- كل هذا من عمل ماركوني، وهو نفس الرجل الذي اتهموه بالجنون!!
*عندما حاول الأخوان رايت – مخترعا الطائرة – تخيل إمكانية اختراع آلة تطير، ظن الناس أنهما مجنونان، وعندما كتب بعض المغامرين أول مرة عن إمكانية رحلة إلى القمر، قال الناس عنهم أيضا مجانين.
*والت ديزني..كان محررًا لإحدى الجرائد، وما هي إلا أيام حتى وجد نفسه مطرودًا من العمل، وذلك بسبب ضعف الأفكار التي يقدمها – هذا ما كتبه عنه رئيس التحرير لتفسير سبب الطرد – وقد أفلس 5 مرات قبل بناء ديزني لاند.. ثم تم له مشروعه الذي در عليه مليارات الدولارات، وزاره ملايين الناس.. وما زالوا يفعلون!!
*عانت كاتبة القصص البوليسية المشهورة أجاثا كريستي من مشاكل فهمها لقواعد اللغة، كما عانت في صغرها من تهجئة الحروف، لكنها وبكلمات التشجيع من أسرتها تجاوزت محنتها تلك وطبع لها أكثر من 500 مليون نسخة من قصصها البوليسية المنشورة حول العالم.
*ماركوني مخترع الراديو أعلن أنه اكتشف وسيلة تمكنه من إرسال رسائل عبر الهواء من دون أسلاك أو أية وسائل اتصالات مادية، وما هي إلا سويعات حتى جاء أصدقاؤه وحجزوه للفحص في مستشفى الأمراض العقلية.. لكن ماركوني كان مؤمنًا بنفسه وقدراته، ولم يعبأ بظن الناس به.. ففي عام 1896 اخترع الراديو، وفي عام 1901 اخترع اللاسلكي وفي عام 1910 استطاع أن يبعث برسائل لاسلكية بين إيرلندا والأرجنتين – أي عبر 10000كم- كل هذا من عمل ماركوني، وهو نفس الرجل الذي اتهموه بالجنون!!
*عندما حاول الأخوان رايت – مخترعا الطائرة – تخيل إمكانية اختراع آلة تطير، ظن الناس أنهما مجنونان، وعندما كتب بعض المغامرين أول مرة عن إمكانية رحلة إلى القمر، قال الناس عنهم أيضا مجانين.
*والت ديزني..كان محررًا لإحدى الجرائد، وما هي إلا أيام حتى وجد نفسه مطرودًا من العمل، وذلك بسبب ضعف الأفكار التي يقدمها – هذا ما كتبه عنه رئيس التحرير لتفسير سبب الطرد – وقد أفلس 5 مرات قبل بناء ديزني لاند.. ثم تم له مشروعه الذي در عليه مليارات الدولارات، وزاره ملايين الناس.. وما زالوا يفعلون!!