• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

..موسوعة كامله لآمثال الشعبية متجدد

(( اللي يدري يدري والي ما يدري يقول كف عدس ))

وقصة المثل هو أن أحد العشاق
كان مع عشيقته فأحس بهم والدها فأتى مسرعاً

فهرب العاشق وفي أثناء هروبه وجد
عدسأ أعلى السطح فأخذ كفاً بيده

وحين امسك به الناس وجدو العدس بيديه فقالوا
إنه سارق

فقال والد البنت

اللي يدري يدري والي ما يدري يقول كف
عدس
 
((قصة المثل...اللي
مايعرف الصقر يشويه..))

أقول كان هناك رجل عنده صقر ثمين جدا ويغليه أكثر من أولاده لأنه
مصدر أكلهم بعدالله
فخرج ذات يوم وكان الجو غبار غير صاف.(عج) فهد الطير على جول
من الحباري غاب
الصقر عنه وأخذ طوال نهاره يصوت ويصيح في كل مرقاب ويلوح ولكن
دون جدوى
وبعد صلاة العصر وبعد التعب والعطش رأى من بعيد راعيا يرعى إبله فلما
وصل اليه
وإذا هو صبي قد أشعل نارا وجلس عندها سلم صاحب الطير على العبد وسأله
عن الطير
فقال الصبي لا أعرف طيرك ولكن جاء طيران ووقعا تحت هذه الشجرة وأخذا
يتعاركان
فقربت منهما وضربتهما بالعصا ثم ذبحتهما وها هما في النار بعد قليل
ينضجان فنأكلهما
عمد الرجل الى النار وحرثها وإذا هو طيره ومعه حبارى وقد وضعهما
الصبي في النار
صاح الرجل قائلا..: يامجنون هذا طيري وهذا صقر لايؤكل وهذه حباري
تؤكل قال الصبي
مافيه فرق حباري صقر..ندم الرجل وبكى ولكن لا يفيد الندم ثم أطلق
كلمته المشهورة
مابه حيلة ( اللي مايعرف الصقر يشويه) وفعلا اللى مايعرف الصقر
يشويه...,
 
يقال في المثل : ( بقي أشدُّه )


يضرب هذا المثل عند الأمر يبقى أصعبه وأهوله .


وقصته : أنه كان في الزمان الأول هِرٌّ أفنى الجرذان وشرّدها ، فاجتمع مابقي منها ، فقالت : هل من حيلة نحتال
بها لهذا الهرّ ، لعلنا ننجو منه ، فاجتمع رأيها على أن تعلّق في رقبة الهرّ جرسا ، ليسمعن صوته إذا تحرك ..
فجئن بالجرس ، فقال بعضهن : أينا يعلّقه الآن ؟
فقال الآخر : بقي أشده​
 
( أبصر من زرقاء اليمامة )

زرقاء اليمامة امرأة مشهورة بحدّة البصر ( قوّة النظر ) ، وكانت تعيش في منطقة اليمامة . كانت لقوة بصرها - سبحان الله - تبصر الشعرة البيضاء في اللبن ، وتستطيع أن ترى الشخص المسافر على بعد ثلاثة أيام ( أي من مسافة 100 ميل تقريبا ) .

وكانت تنذر قومها من الجيوش إذا غزتهم ( أي إذا أرادوا أن يهجموا على قبيلتها )

فلا يأتيهم جيش إلا وقد استعدوا له ..

وذات مرة أراد العدو أن يهجم على قبيلتها ، وقد سمع بقدرة زرقاء اليمامة على الإبصار الشديد ، فعمل حيلة حتى يزحف على قومها دون أن تشعر هذه المرأة ، قطع العدوُّ شجرا أمسكوه أمامهم بأيديهم وساروا .

ونظرت الزرقاء فقالت : إني أرى الشجر قد أقبل إليكم .

فقال قومها - وقد سبق القدر - : لقد خرفت ، وضعف عقلك ، وذهب بصرك .

فكذبوها .

وفي الصباح هجم عليهم العدو ...

وقتلوا زرقاء وقوّروا عينيها فوجدوهما غارقتين في الإثمد من كثرة ما كانت تكتحل به ، لذلك صار هذا المثل يضرب لكل من كان بصره حادا : أبصر من زرقاء اليمامة .
 
رَمَاهُ اللّه بِثَالِثَةِ الأثافِي

ِثَالِثَةِ الأثافِي: هي القطعة من الجبل يُوضَع إلى جَنْبها حَجَران ويُنْصَب عليها القِدْر فوق النار (لطهو الطعام).
ويضرب هذا المثل لمن رُمى بداهية عظيمة، لأن الأثْفِيَّةَ ثلاثة أحجارٍ كلُّ حجرٍ مثلُ رأس الإنسان فإذا رُمِيَ بالثالثة فقد بلغ النهاية.
 
أجور من قاضي سدوم

سدوم وعابور من قوم لوط ( عليه السلام )
هذا القاضي الجائر إختصم اليه خصمان .. فقال أحدهما :
- إن علي لخصمي هذا الف درهم .
-فقال القاضي : وماتقول ؟
- فقال الخصم المدعى عليه : إن خصمي يستحقها بعد خمسة أعوام .. فإحبسه لي ..فإني أخاف أن يغيب .. فأتى بعد إنقضاء المدة فلا أصادفه فأتعب .
فأصدر القاضي حكماً بحبس صاحب الحق .. بسبب ماقاله المدعى عليه .. ومن هنا قال الشاعر :
اصطبر للفلك الجاري على كل غشوم فهو الدائر بالامس على أل سدوم

والمراد من المثل : أنه يضرب في الدلالة على الظالم الشديد الظلم .
 
* وعند جهينة الخبر اليقين


وكان من حديث هذا المثل أن حصين بن عمرو بن معاوية بن كلاب خرج ومعه رجل من جهينة يقال له الاخنس قد أحدث في قومه حدثاً فخرج هارباً , فلقيه الحصين فقال له : من أنت ثكلتك أمك . فقال له الاخنس :بل من أنت ثكلتك أمك ؟ فردد هذا القول , حتى قال الاخنس : أنا الاخنس بن كعب , فأخبرني من أنت والا انفذت قلبك بهذا السنان , فقال له الحصين : أنا الحصين بن عمرو الكلابي , ويقال : بل هو الحصين بن سبيع الغطفاني , , فقال له الاخنس : ما الذي تريد ؟ قال : خرجب لما يخرج له الفتيان , قال له الاخنس , وأنا خرجت لمثل ذلك , فقال له الحصين : هل لك أن نتعاقد أن لانلقى أحداً من عشيرتك أو عشيرتي الا سلبناه , قال : نعم , فتعاقدا على ذلك , وكلاهما فاتك يحذر صاحبه , فلقيا رجلا فسلباه , فقال لهما : هل لكما أن تردا علي بعض ما أخذتما مني وأدلكم على مغنم ؟ قالا : نعم , فقال : هذا رجل من لخم قد قدم من عند بعض الملوك بمغنم كثير , وهو خلفي في موضوع كذ وكذا , فردا عليه بعض ماله وطلبا اللخمي , فوجداه نازلاً في طل شجرة وقدامه طعام وشراب , فحيياه وحياهما , وعرض عليهما الطعام , فكره كل واحد أن ينزل قبل صاحبه فيفتك به , فنزلا معا فأكلا وشربا مع اللخمي , ثم إن الاخنس ذهب لبعض شأنه , فرجع واللخمي يتشحط في دمه , فقال الجهني - وهو الاخنس - وسل سيفه لان سيف صاحبه كان مسلولا : ويحك , فتكت برجل قد تحرمنا طعامه وشرابه ! فقال : إقعد يا أخا جهينة , فلهذا وشبهه خرجنا , فشربا ساعة وتحدثا , ثم إن الحصين قال : يا أخ جهينة , أتدري ماصعلة وماصعل ؟ قال الاخنس : هذا يوم شرب وأكل , فسكت الحصين , حتى إذا ظن الجهني قد نسي مايراد به , قال : يا أخ جهينة , هل أنت للطير زاجر ؟ قال : وماذاك ؟ قال : ماتقول هذه العقاب الكاسر , قال الجهني : وأين تراها ؟ قال : هي ذي , وتطاول ورفع رأسه الى السماء , فوضع الجهني بادرة سيفه في نحره , فقال: أنا الزاجر والناحر , واحتوى على متاعه ومتاع اللخمي , وإنصرف راجعاً الى قومه , فمر ببطين من قين يقال لهما مراح وأنمار , فإذا هو بإمرأة تنشد الحصين بن سبيع , فقال لها : من أنت ؟ فقالت : أنا صخرة إمرأة حصين , قال : أنا قتلته , فقالت : كذبت مامثلك يقتل مثله , أما لو لم يكن الخي خلواً ماتكلمت بهذا , فإنصرف الى قومه فأصلح أمرهم .
 
قَطَعَتْ جَهِيْزَةُ قَوْلَ كُلِّ خَطِيْبٍ

أصله أن قوما اجتمعوا يتشاورون في صُلح بين حيين، قتل أحدُهُما من الآخَر قتيلا، ويحاولون إقناعهم بقبول الدِّية. وبينما هم في ذلك جاءت أمة اسمها "جهيزة" فَقَالت : إن القاتل قد ظَفِرَ به بعضُ أولياء المقتول وقتلوه!
فَقَالوا عند ذلك: "قَطَعَتْ جهِيزةُ قول كل خطيب".
أي: قد استُغنى عن الخُطَب.
ويضرب هذا المثل لمن يقطع على الناس ما هم فيه بَحَمَاقة يأتي بها.
 
( لو ذات سوار لطمتني )

قاله حاتم الطائي حين كان اسير في بني عنزه مكان الاسير الذي فداه بنفسه 0وكان امة لطمته والامه لا تلبس عندهم الحلي 0فقال "لو ذات سوار لطمتني" اي لو ان حره لطمتني لكان الامر ايسر علي 0يضرب هذا الامر في استخفاف الامر لو كان علي صوره افضل مما في الواقع او لو كان المهين وجيها لا حقيرا ذليلا ودون المهان قدرا
 
(اخلف من عرقوب )

هو من العماليق اتاه اخ له يساله فقال له عرقوب: اذا اطلعت هذه النخله فلك طلعها فلما اطلعت اتاه للعده فقال: دعها حتى تصير بلحا فلما ابلحت قال دعها حتى تصير زهوا فلما زهت قال: دعها حتى تصير رطبا فلما ارطبت قال:دعها حتى تصير تمرا فلما اتمرت عمد اليها عرقوب من الليل فقطعها ولم يعط اخاه شيئا فصار مثلا في الخلف
 
القائمة الجانبية للموقع
خرّيج وتبحث عن عمل؟
تعيينات العراق
هل أنت من عشاق السفر حول العالم؟
إكتشف أجمل الأماكن
هل أنت من عشاق التكنولوجيا؟
جديد التكنولوجيا
عودة
أعلى أسفل