• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

..موسوعة كامله لآمثال الشعبية متجدد

(((من لم تكن له بداية محرقة .. لم تكن له نهاية مشرقة)))
قصة واقعية لأحد الطلاب .. تبدأ قصته حين قرر دراسة الحاسب الآلي في عصر التطور والانفتاح
، فسجل في أحد المعاهد مع العلم أنه لم يتعامل مع جهاز كمبيوتر مطلقاً ، لكنه كان يشعر بأنه سيتغلب
على جهله تجاه هذا الجهاز ، بل كان يطمح لأن يصبح مبدعاً ومتميزاً في هذا المجال ، وفي بداية تعرفه
على جهاز الكمبيوتر ، وفي أول مرة يُمسك بفأرة الكمبيوتر ، ومع نشوة الفرح ، وبعد أن شرح المعلم أساسيات استخدام الحاسب
الآلي طلب منهم التطبيق على الأجهزة ، أمسك بالفأرة وبدأ بتحريكها يمنة ويسرة و.. و .. مهلاً فالمؤشر لا ينتقل للأعلى أو الأسفل ..
لا مشكله لديه فهو ذكي بل وعبقري !! أمسك بالفأرة ورفعها عن سطح الطاولة ظناً منه بأن المؤشر سينتقل للأعلى ولكن دون فائدة تذكر
!! فأخبر المعلم بكل ثقة أن الفأرة لا تعمل جيداً ، فوقف المعلم بجانب هذا الطالب وأمره بمحاولة أخرى أمامه ليبرهن له ذلك ، وبكل ثقة
أيضاً حمل صاحبنا الفأرة بقبضته ورفعها في الجو ليثبت للمعلم أن المؤشر لا ينتقل لأعلى الشاشة ، وبالطبع لم ينتقل المؤشر ..
وإنما صاحبنا الذي انتقل من نشوة الفرح إلى قمة الإحراج والإحباط !! هذه كانت بدايته أما اليوم فقد أصبح متمكناً من استخدام
الكمبيوتر وكافة برامجه وملحقاته من فأرة ولوحة مفاتيح وطابعة وسماعات و .. و .. ، كانت بدايته مُحرقة .. فهاهي النهاية مشرقة
 
( ياخيل جاك عناك )
قصة هذا المثل ان الشيخ/ هندي ابن حمود القرفي اراد الغزو على احد قبائل قحطان وسمع
خاله عن نيته للغزو فقال له / ان فرسه (لقحه ) ويرغب في الغزو معه
حصان حتى ترتاح فرسه من (الطراد ) المستمر 0 فقال له الشيخ / هندي ابن حمود ابشر
وعند موعد الغزو بلغ خاله بالغزو فحضر بفرسه وقال له ياهندي انا عندي طلب لاترده
فقال ابشر ياخالي 0 فقال له / اذا شفت القوم لاتعتزي حتى اقرب منك 0 فقال له / ابشر
وعندما راى هندي الفرسان لحق بهم فتاخرت فرس خاله عن الخيل لانها لقحه وخاله يصرخ
به ويقول لاتعتزي لين اقرب منك ولكن الشيخ / هندي نسا قوله لخاله واعتزى على اهل
الخيل فقال خاله عندما سمعه يعتزي ( ياخيل جاك عناك ) واصبحت مثل يقال وخال هندي
من القريشات من سبيع
*****************
 
اختلط الحابل بالنابل

يُقال هذا المثل في أوقات الحيرة وكثرة الجدل وإختلاف الآراء،أو عدم استطاعة التفرقة بين الشئ الجيد والسئ واخذ الجيد بذنب السئ.

قصة المثل

الحابل هو من يرمي بالرمح في الحرب والنابل هو من يرمي بالسهام، فالاثنين رُماه فقد يختلطوا ببعضهم البعض، وفي رواية أخرى يُقال أن الحابل هو من يمسك بحبال الخيول والجمال..

أما عن القصة المتداولة حول هذا المَثل، يُقال أن أحد رُعاة الأغنام والماعز كان يقوم بتفرقة الأغنام والماعز “المعاشير” أي المليئة بالألبان عن الأغنام والماعز غير المعاشير تمهيداً لبيعهم أو الاستفادة منهم، وفي بعض الأحيان تختلط جميع الأغنام والماعز ببعضهم البعض فيكون رد فعل الراعي “اختلط الحابل بالنابل”

مثـال في الحياة اليومية

وسط الإضطرابات التي نعيشها في الوطن العربي حاليا، قد تصادف إحدى المظاهرات في الطريق وتأتي الشرطة للقبض عليهم أو تفريقهم، فيتم القبض على شاب يمشي بجانب الطريق ووضعه مع المتظاهرين، ربما تكون أنت هذا الشاب ولسان حالك “اختلط الحابل بالنابل
 
الجنه مو خان جغان

يحكى ان يهودي من الصاغه في خان جغان (وهو خان قديم في بغداد بناه سنان باشا ال جغان عام 1590م وتم هدمه عام 1929م) كان يعمل مع صانع صغير له ينفخ له بالكورة
فسأله الصانع: استادي هل اليهود يدخلون الجنه؟
فرد عليه الصائغ: وي عليك ... الجنه هيه لليهود
فعاد الصغير يسال: والنصارى؟
فرد عليه: النصارى يقعدون في المجاز (الممر او الدهليز)
فسال الصغير: والمسلمين؟
فصرخ عليه الصائغ: انفخ انفخ .. الجنه مو خان جغان
ياهو اليجي يا هو اليجي يدخلها
 
إليحچي الصُدگ طاگيته مَنگوبه ..


يُضرب ُ للرجل ِ الصادق ِ الأمين ِ ، يَخشاه ُ الناس ُ لصدقه ِ وأمانته
و " الطاگيه " : هي َ غطاء للرأس ِ تشبه ُ " العرَقچين " ، ولكنها أخف ُ منه ُ .

وأصله ُ :

أن رجلا ً كان َ قد عاهد َ نفسه ُ على أن لايقول َ كذبا ً في حياته ِ قط !! .. فكان َ قوله ُ الصدق َ كثيرا ً ما يُوقعه ُ في مشاكل َ ومآزق كان يتلقى من جراء بعضها بعض َ " الكفخات ِ " على رأسه ِ وكان َ يضع ُ على رأسه ِ " طاگيه " فانبثقت " طاگيته " وتمزق وسطها من كثرة ِ ما نال َ من " الكفخات " . وكان َ مع ذلك يأبى إلا قول الحق والصدق ِ .
وفي ذات يوم ٍ صادفته ُ امرأة حسناء ُ ، فرأت هندامه ُ حَسنا ً ، ولكن " طاگيته منگوبه " ... ، فسأله عن سبب ذلك َ ، فقال َ : " والله لأني أحچي الصُدگ ... وآكل كفخات !! ... " . فقالت ْ له ُ : " اشلون يَعني ؟ ... " . فقال َ لها : " أسالچ سُؤال ... إنت ِ متزوجه ؟ ... ؟ فقالت : نعم ... لكن مطلگه !! ... " . فقال َ لها : " ليش مْطلگه ؟ ... غير مَا بيچ خيــر !! .. " . فرفعت المرأة ُ يَدها فـــ " كفخته عَلى راسَه !! .. " ... فقال َ لها : " ها ... شفتي اشلون [ إليحچي الصدگ طاگيته مَنگوبَه ] من الكفخات !!! ... هسه صدگتي ؟ .." .
فذهب قوله مثلا ً ...
 
انْهجَم بيتها للباميه ْ ... شگد ْ تُنفُخ ْ .

يُضرب ُ للرجل ِ يكتشف ُ خدْعَة ً أو كذبة ً .

وأصله ُ :

أن امرأة ً تُوفي َ
زوجُها وترك َ لها بنتا ً . وكانت ألبنت ُ " موراحَه ْ " , وذات يوم ٍ رأت ْ أُمها " بطنْها عالية ْ " , فاستعاذت ْ بالله من َ الشيطان الرجيم , ثم رأت ْ أن تُسرع ْ بتزويجها من " فَد غَشيم " , سترا ً لها وتفاديا ً للفضيحة .
وذات يوم ٍ عَثَرت ْ على شخص ٍ غريب ٍ , فقير , فدَعته ُ الى بيتها , وعرضَت ْ عليه أن تزوجه من أبنتها , ليصبح هو " الوالي " في البيت لأنها " ماعدْها والي " . ووافق َ الرجل ُ على ذلك , فَدَعتْه ُ الى الغذاء , وطَبخَت ْ له " مرگه ْ مَال
باميه ْ " . ثم جَلس َ الرجل ُ يأكل ُ , فقالت ْ له ُ المرأة ُ : " عَيْني ... ديْرْ بَلك ْ ... تَره ْ الباميه ْ هوايَه ْ تنفخ .. لا تاكل هوايه ْ
.. " . ولما انتهى الرجل ُ من الغَذاء حانت ْ منه التفاتة الى " بطن ِ البنية ْ " فرآها " عاليه ْ " ف " حَس بالنفع ْ " . فنهض َ على قدميه , وأخذ َ عباءته , وقال :
وهو لايزال ينظر ُ الى بطن ِ " البنيه ْ " : " خاله ... تره كلامچ ْ صَحيح ...

[ انْهجَم ْبيتْها للباميه ْ ... شگد تُنفخ ْ ] " .
ثم فر من َ البيت ِ هاربا ً , ولم يعد ْ .
فذهب َ قوله ُ مثلا ً .
[حرصا ً مني على على أصالة المثل وعمقه وتأثيره بالنفوس لذا عمدت على نقله كما هو دون (( تصرف )) ]
 
اللي ياكله العنز .. يطلعه الدباغ .


يُضرب ُ للرجل ِ يذنب ُ ذنبا ً ، فيجازى بذنبه ِ الجزاء الأوفى ، إن عاجلا ً أو آجلا ً .
ومعنى المثل ِ :
أن العنز إذا ما أعتدى على زرع ٍ يعود ُ لغير صاحبه ِ ، فأكل منه ُ أو اتلف بعضه ُ ، فإنه ُ إنما يأكل ُ لينمو ويسمُن ، فيُذبح َ " عاجلا ً أو آجلا ً " فيدفع ُ جلده ، ويُؤكل ُ لحمُه ُ .. فينتقم ُ الدباغ ُ منه ُ لمَا أكل ولما أتلف َ ..

ومغزاه ُ :
أن الإنسان الذي يظلم ُ غيره ُ ، أو يسبب ُ له ُ الأذى ، أو يسعى في الكيد له ، أو زوال ِ نعمته ِ ، فإنه ُ " وإن ينال في ذلك مناله ُ " سيُجزى بما اقترفت ْ يداه ُ عاجلا ً في الدُنيا ، أو آجلا ً في الآخرة
 
الفلوس وصخ دنيا

وصخ: وسخ
أصوله: قال الجاحظ:
لم يسم النبي صلى الله عليه وآله وسلم الذهب والفضة بالحجرين ألا وهو يريد أن يضع من أقدارهما، ومن فتنة الناس بينهما
منشؤه: يكثر تسلم اصحاب الحوانيت النقود المعدنيه من المشترين ويعيدون لهم بعضها، فتسود أصابعهم وباطن كفوفهم.
ويحصل نفس الشيء في أصابع وباطن كفوف الصرافين عندما يكونون في حوانيتهم أو على قارعة الطريق فإنهم يضعون نقوداً معدنية من اكبر الحجوم ويحركونها من يد الى يد وبسرعة فتنبعث من هذا التحريك أصوات متعاقبة تجلب انتباه المارة الى وجودهم.
كنوا عن النقود بـ (وصخ دنيا) ووصفوها بالوسخ لاتساخ اصابع وباطن كفوف متسلميها، فقالوا هذا القول.
 
( لا حضت برجيلها ولا خذت سيد على)


ويقال لمن لا راي له ولا حظ حيث انه افلس من كل شيء
وقد كان مخيرا بين امرين

قصة المثل :
أن إمرأة مليحة حسناء ، ذات طهر وعفاف ، كانت قد زُوّجت إلى رجل فقير ، قليل الرزق ، ضيق ذات اليد . وكان ودودا لزوجته ، حريصا على هنائها وسعادتها ما وسع جهده ، وماتسمح به حالته . وبعد مرور بضع سنوات على زواجهما ضاقت المرأة ذرعا بفقر زوجها ، وضيق عيشها معه ، فملّ عشرته ، ونفرت من العيش معه . فذهبت تفتّش عن فتاح فال يكشف لها طالعها ، وطالع زوجها ، ويكشف لها – إعتقادا منها – عن مستقبل حياتها معه . فدلّتها بعض النسوة على ملا إسمه السيد علي ، كان مشهورا بقراءة الفأْل . فرأى سيد علي حسن المرأة وجمالها ، فزاغت عينه .. فقرر أن يستحوذ عليها لنفسه ، وأن يوقعها بين براثنه .. فحسِب لها النجم وسأل لها ملك الجن ، ثم أخبرها أن نجمها ونجم زوجها لا يتلا ئما .. وأن الطلاق من زوجها هو خير ماتستطيع أن تفعله ، وإن كان الطلاق هو أبغض الحلال عند الله . ثم لمّح لها في حديثه أنه مستعدّ للزواج منها وإسعادها ، إذا ما افترقت عن زوجها وأكملت عدّتها . فصدّقت المرأة كلامه ، ووثقت من وعده لها . فذهبت إلى زوجها فطلبت الطلاق منه ، فطلّقها مرغما أسِفا . ثم أن المرأة عادت إلى سيد علي ، وطلبت منه أن يبرّ لها بوعده فيتزوجها. فراح يماطلها ويدافعها ، حتى أحس ت المرأة بمكره وعلمت بخداعه ، ووثقت من عزوفه عن الزواج منها ، فرجعت إلى زوجها آسِفة ، نادمة ، باكية ، وطلبت منه أن يعيدها إلى عصمته مرّة أخرى . وكان الرجل – من شدة فقره – عفيفا ، ذا إباءٍ وشممٍ ، فأبى ذلك . فعادت المرأة إلى أمها حزينة باكية ، لتعيش م عها ، ولتقاسمها قسوة الفقر ، وأهوال الفاقة . وعلم الناس بذلك الأمر ، فقالوا المرأة (( لا حضت برجيلها .. ولا خذت سيد علي )) ،
ولاموا المرأة على سوء تصرفها ، وعدم قناعتها بما قسم الله تعالى لها من رزق . وذهب ذلك القول مثلا
 
يابة دروح مو دافني سوية ...

وبما ان المثل شعبي راح انقلكم القصة باللغة الشعبية الدارجة ...

هذا يكلك فد يوم اكو اثنين حاتهم المادية كلش تعبانة فاتفقوا وكالو خلي نقتل بعير وندفنة ونكول هذا جان شخص مبروك ومحترم والدعاء هنا مقبول وتجي العالم وتذب افلوس ومراد ...
وبعد ما سوو العملية ودفنوا بالكاع البعير وعملوا قبة ومقام وكامت العالم اتشوفة
وشوية اشوية اشتهر هذا المكان والجماعة كل يوم يتقاسمون الوارد
بعد فترة واحد منهم راد يسافر يومين فكلة لصاحبة الوارد مالتي خلي يمك من ارجع انطينيا
المهم صاحبنة سافر ومن رجع كله الصاحبة انطيني الوارد مالتي

جان صاحبة ينطي مبلغ جدا قليل على غير العادة
فصاحبة كلة اشو قليلات هذه المرة ليش ؟؟؟

فجاوبة صاحبة وأشار بايدة وبكل الوارد على المقام وكال وروح المرحوم
اللي بهذا القبر هذا نصيبك و هذا اللي طلعلك iii

فصاحبة اوتوماتيكيا شنو جان جوابة ...
يابة دروح مو احنا دافنـــــــــي ســـــــــوية
 
القائمة الجانبية للموقع
خرّيج وتبحث عن عمل؟
تعيينات العراق
هل أنت من عشاق السفر حول العالم؟
إكتشف أجمل الأماكن
هل أنت من عشاق التكنولوجيا؟
جديد التكنولوجيا
عودة
أعلى أسفل