التـدليك Massage
هو عبارة عن تنبيه ميكانيكى لجسم الإنسان بمساعدة يدى المدلك او الاجهزة العلمية
تلعب جلسات التدليك دوراً مهماً بالنسبة لأي رياضيي أو إمرأة أو أي فرد قد تعرض لإصابة ما. ولجلسات التدليك العديد من المزايا سواء الجسدية أوالفسيولوجية أوالنفسية.
فيمكن لجلسات التدليك أن تساعد في الحفاظ على حالة الجسم بصحة جيدة بوجه عام والتقليل من الإصابات، بالإضافة إلى إستعادة حيوية الأنسجة العضلية المصابة وتعزيز الأداء وإطالة عمر حياتك المهنية كرياضيّ لفترة أطول.
المزايا الجسدية للمساج (التدليك)
يسبب التدليك العميق تفتح المسام في أنسجة الجسم، مما يسمح للسوائل والمواد الغذائية بالمرور. وهذا يساعد على إزالة الفضلات من الجسم مثل حمض اللاكتيك ويحفز العضلات على إستعادة نشاطها وكفائتها والعودة لسابق عهدها.
كما تساعد جلسات التدليك على تمدد الأنسجة والألياف العضلية، مما يتسبب في التخلص من أي توتر أو ضغط متراكم.
وعلى الجانب الآخر، تخلص جلسة التدليك معظم الرياضيين من الندوب الموجودة في الكاحل؛ تلك الندوب التي تحدث نتيجة إصابة ناتجة عن السقوط أو الصدمات السابقة، والتي تؤثر جميعها على العضلات والأربطة والأوتار، مما يعمل على تصلب الأنسجة التي تصبح أكثر عرضة للإصابة والألم.
المزايا الفسيولوجية للمساج (التدليك)
تعمل جلسات التدليك على الحد من الألم، الذي يسببه التوتر وتراكم السموم داخل الجسم أو تلف بعض العضلات خلال التدريبات، لذا يلجأ الرياضيون لجلسات التدليك من أجل الحد من هذا الألم عن طريق تحفيز خلايا المخ لإفراز الإندروفين خلال جلسة التدليك والذي يساعد علي الشعور بالاسترخاء.
المزايا النفسية للمساج (التدليك)
لجلسات التدليك مزايا نفسية عدة منها خفض معدل القلق مع تحفيز الجسم على إنتاج الإندروفين؛ ذلك الهرمون الذي يفرزه المخ عند الاسترخاء، وأيضاً تنشيط الجسم إذا ما تم التدليك بحركات سريعة؛ فهذا الأمر يساعد على الشعور بالانتعاش والنشاط.
لذا يجب على كل شخص يمارس الرياضة أن يخضع دورياً للعلاج بجلسات التدليك، كل أسبوع أو أسبوعين ، كما يجب أن يتم هذا الأمر تحت إشراف معالج مهني حتى لا يتعرض الرياضي لمخاطر إصابة الأوتار أو العضلات أثناء الخضوع للجلسة، وحتى تتناسب مع الميزانية الخاصة بعملية التأهيل الجسدي والنفسي عند ممارسة الرياضة.
هو عبارة عن تنبيه ميكانيكى لجسم الإنسان بمساعدة يدى المدلك او الاجهزة العلمية
تلعب جلسات التدليك دوراً مهماً بالنسبة لأي رياضيي أو إمرأة أو أي فرد قد تعرض لإصابة ما. ولجلسات التدليك العديد من المزايا سواء الجسدية أوالفسيولوجية أوالنفسية.
فيمكن لجلسات التدليك أن تساعد في الحفاظ على حالة الجسم بصحة جيدة بوجه عام والتقليل من الإصابات، بالإضافة إلى إستعادة حيوية الأنسجة العضلية المصابة وتعزيز الأداء وإطالة عمر حياتك المهنية كرياضيّ لفترة أطول.
المزايا الجسدية للمساج (التدليك)
يسبب التدليك العميق تفتح المسام في أنسجة الجسم، مما يسمح للسوائل والمواد الغذائية بالمرور. وهذا يساعد على إزالة الفضلات من الجسم مثل حمض اللاكتيك ويحفز العضلات على إستعادة نشاطها وكفائتها والعودة لسابق عهدها.
كما تساعد جلسات التدليك على تمدد الأنسجة والألياف العضلية، مما يتسبب في التخلص من أي توتر أو ضغط متراكم.
وعلى الجانب الآخر، تخلص جلسة التدليك معظم الرياضيين من الندوب الموجودة في الكاحل؛ تلك الندوب التي تحدث نتيجة إصابة ناتجة عن السقوط أو الصدمات السابقة، والتي تؤثر جميعها على العضلات والأربطة والأوتار، مما يعمل على تصلب الأنسجة التي تصبح أكثر عرضة للإصابة والألم.
المزايا الفسيولوجية للمساج (التدليك)
تعمل جلسات التدليك على الحد من الألم، الذي يسببه التوتر وتراكم السموم داخل الجسم أو تلف بعض العضلات خلال التدريبات، لذا يلجأ الرياضيون لجلسات التدليك من أجل الحد من هذا الألم عن طريق تحفيز خلايا المخ لإفراز الإندروفين خلال جلسة التدليك والذي يساعد علي الشعور بالاسترخاء.
المزايا النفسية للمساج (التدليك)
لجلسات التدليك مزايا نفسية عدة منها خفض معدل القلق مع تحفيز الجسم على إنتاج الإندروفين؛ ذلك الهرمون الذي يفرزه المخ عند الاسترخاء، وأيضاً تنشيط الجسم إذا ما تم التدليك بحركات سريعة؛ فهذا الأمر يساعد على الشعور بالانتعاش والنشاط.
لذا يجب على كل شخص يمارس الرياضة أن يخضع دورياً للعلاج بجلسات التدليك، كل أسبوع أو أسبوعين ، كما يجب أن يتم هذا الأمر تحت إشراف معالج مهني حتى لا يتعرض الرياضي لمخاطر إصابة الأوتار أو العضلات أثناء الخضوع للجلسة، وحتى تتناسب مع الميزانية الخاصة بعملية التأهيل الجسدي والنفسي عند ممارسة الرياضة.