فيس بوك يؤجل الكشف عن نتائج الربع الثانى بسبب ظهور زوكربيرج أمام الكونجرس
مارك زوكربيرج
كان من المفترض عقد جلسة اللجنة القضائية بمجلس النواب في وقت سابق اليوم 27 يوليو، وذلك قبل أن يتم تأجيلها حتى يوم 29 يوليو الجاري، وقد قالت شركة فيس بوك اليوم الاثنين إنها أخرت إطلاق سراح نتائجها المالية للربع الثاني ليتم الكشف عنها فى 30 يوليو للسماح للرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بالظهور في جلسة استماع مجددة للكونجرس.
وبحسب موقع TOI الهندى، فمن المقرر أن تعقد جلسة الاستماع، التي ستشمل أيضًا رؤساء شركة جوجل وأمازون وأبل إضافة إلى فيس بوك في 29 يوليو، وتستجوب اللجنة الشركات كجزء من التحقيق حول ما إذا كانوا يعملون بنشاط لإيذاء وإزالة المنافسين الأصغر، بينما لا يتخذون دائمًا أفضل الخيارات لعملائهم.
ومن المقرر أن يتحدث الرؤساء التنفيذيون لشركات فيس بوك وأمازون وجوجل وأبل أمام لجنة مكافحة الاحتكار التابعة للجنة القضائية بمجلس النواب، وسيقدمون شهاداتهم افتراضيًا، وفقًا لمصادر مطلعة على خططهم، فيما تستجوب اللجنة الشركات كجزء من التحقيق الشامل حول ما إذا كانت تعمل بنشاط لإيذاء وإزالة المنافسين الأصغر، بينما لا تتخذ دائمًا أفضل الخيارات لعملائها.
وستكون جلسة الاستماع رفيعة المستوى، التى ستجمع بين جيف بيزوس من أمازون، ومارك زوكربيرج من فيس بوك، وتيم كوك من أبل، وساندر بيتشاى من "جوجل"، لحظة مهمة فى رد الفعل العكسى المتزايد ضد عمالقة التكنولوجيا فى الولايات المتحدة، ومن المرجح أن تشكل وجهًا - بين التنفيذيين والمشرعين المتشككين من كلا الحزبين.
كان من المفترض عقد جلسة اللجنة القضائية بمجلس النواب في وقت سابق اليوم 27 يوليو، وذلك قبل أن يتم تأجيلها حتى يوم 29 يوليو الجاري، وقد قالت شركة فيس بوك اليوم الاثنين إنها أخرت إطلاق سراح نتائجها المالية للربع الثاني ليتم الكشف عنها فى 30 يوليو للسماح للرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بالظهور في جلسة استماع مجددة للكونجرس.
وبحسب موقع TOI الهندى، فمن المقرر أن تعقد جلسة الاستماع، التي ستشمل أيضًا رؤساء شركة جوجل وأمازون وأبل إضافة إلى فيس بوك في 29 يوليو، وتستجوب اللجنة الشركات كجزء من التحقيق حول ما إذا كانوا يعملون بنشاط لإيذاء وإزالة المنافسين الأصغر، بينما لا يتخذون دائمًا أفضل الخيارات لعملائهم.
ومن المقرر أن يتحدث الرؤساء التنفيذيون لشركات فيس بوك وأمازون وجوجل وأبل أمام لجنة مكافحة الاحتكار التابعة للجنة القضائية بمجلس النواب، وسيقدمون شهاداتهم افتراضيًا، وفقًا لمصادر مطلعة على خططهم، فيما تستجوب اللجنة الشركات كجزء من التحقيق الشامل حول ما إذا كانت تعمل بنشاط لإيذاء وإزالة المنافسين الأصغر، بينما لا تتخذ دائمًا أفضل الخيارات لعملائها.
وستكون جلسة الاستماع رفيعة المستوى، التى ستجمع بين جيف بيزوس من أمازون، ومارك زوكربيرج من فيس بوك، وتيم كوك من أبل، وساندر بيتشاى من "جوجل"، لحظة مهمة فى رد الفعل العكسى المتزايد ضد عمالقة التكنولوجيا فى الولايات المتحدة، ومن المرجح أن تشكل وجهًا - بين التنفيذيين والمشرعين المتشككين من كلا الحزبين.
