تشعر المرأة في بعض الأحيان بالحزن واليأس ذلك لأنها تشعر بأن زوجها لا يهتم بها أو يتصرف بشكل يزعجها
فيهمل بعض التفاصيل الهامة التي تخصها، أو ينشغل عنها، وتعتقد أن ذلك أمر مقصود منه و بأنه لا يحبها بالفعل.
وتتملكها مشاعر الخيبة واليأس لأنها لم تستطع جذبه إليها وجعله يحبها.
إلا أن الأمر قد يكون مختلفاً تماماً وغير مقصود بالمطلق من جانبه. خاصةً و أن هناك اختلاف كبير بين تكوينة الرجل والمرأة
فكليهما يفكّر ويتفاعل مع الأمور بطريقة مختلفة عن الآخر.
ولتستطيعي حل بعض الألغاز في شخصية الرجل سنكشف لك اليوم بعض أسراره
و التي عليك التعرّف إليها لتتقني فن التعامل مع الرجل وتتفهميه بشكل جيد.
لابد وأنك شعرت بالحزن يوماً لأن زوجك قد نسي تاريخ ميلادك أو ذكرى زواجكما.
ولكن بعد أن تقرئي ما سنخبرك به اليوم عن الرجل، ستتفهمين الأمر بشكله الصحيح.
حيث يستعمل الرجال الذاكرة لديهم بطريقة مختلفة عن النساء اللواتي يحتفظن بالكثير من التفاصيل وخاصةً العاطفية منها.
تذكري دوماً أن ذاكرة الرجل على عكس ذاكرة المرأة غير مبرمجة على حفظ التواريخ.
هل تفكرين أحياناً بأنك وحيدة وبأن زوجك لا يستمع لهمومك، ولا يمنحك اهتمامه وتركيزه بالكامل،
قد تكونين محقة بعض الشيء فالرجل يستخدم جزء واحد من دماغه للاستماع
بينما تستخدم المرأة كلا الجزئين وهنا يكمن الفرق. فهو لا يقصد أبداً عدم الاهتمام بحديثك.
وعليك أن تتفهمي طبيعته والتعامل معها بطريقة ذكية كأن تؤجلي الأحاديث المهمة عندما يكون منشغلاً بأمر آخر.
أعطيه رؤوس أقلام ولا تسهبي في التفاصيل فهو بطبيعته لا يحبّ أن يدخل في تفاصيل كثيرة وتشعبات عديدة
كما يكره أن يطول الحديث فهو يشعر بأن لا جدوى من الإعادة.
طريقة التعبير عن المشاعر أيضاً تختلف تماماً لدى الرجل، فإذا كان زوجك قليل الكلام والتعبير لك عن مشاعره
فهذا لايعني أنه لايحبك بل إن التعبير عن حبه قد يكون بطريقة مختلفة غير الكلام.
فإن التربية التي تلقاها في بيته ومجتمعه علمته كبت مشاعره وعدم إظهارها.
وهنا يكمن دورك بأن تقومي بتشجيعه على إظهار مشاعره عن طريق تقديرها وعدم الاستخفاف بها، وبدون أن تطلقي عليه أحكام مسبقة بالبرود والقسوة.
إذا شعرت بأن زوجك عصبي بعض الشيء ويتعامل مع الأمور بردات فعل عنيفة وشرسة أحياناً عليك أيضاً أن تعذريه
فهذا يعود لتركيبته الفيزيولوجية والتي تتحكم به وأن تحاولي تهدئته والتعامل معه بلطف وهدوء
دون استفزاز أو مضايقة. فهو سيحاول أن يكون كذلك أيضاً تقديراً لك على تفهمه واستيعابه في لحظات غضبه.
كوني أكيدة أن الرجل لا يقرأ ما بين السطور ولا يفهم تعابير الوجه.
، حيث تظن المرأة أن على الرجل أن يفهمها من تعابير وجهها،
ولكن هذا المفهوم خاطئ بالمطلق، عليك بالطلب الواضح من الرجل وعدم انتظار أن يفهم الأمر وحده.
كما احرصي على ضرورة مشاركة الزوج اهتماماته حتى وإن لم تكن تعني لك هذه الأمور،
بل ابدي اهتمامك بنشاطاته فهو سيكون سعيد جداً بالأمر.
فيهمل بعض التفاصيل الهامة التي تخصها، أو ينشغل عنها، وتعتقد أن ذلك أمر مقصود منه و بأنه لا يحبها بالفعل.
وتتملكها مشاعر الخيبة واليأس لأنها لم تستطع جذبه إليها وجعله يحبها.
إلا أن الأمر قد يكون مختلفاً تماماً وغير مقصود بالمطلق من جانبه. خاصةً و أن هناك اختلاف كبير بين تكوينة الرجل والمرأة
فكليهما يفكّر ويتفاعل مع الأمور بطريقة مختلفة عن الآخر.
ولتستطيعي حل بعض الألغاز في شخصية الرجل سنكشف لك اليوم بعض أسراره
و التي عليك التعرّف إليها لتتقني فن التعامل مع الرجل وتتفهميه بشكل جيد.
لابد وأنك شعرت بالحزن يوماً لأن زوجك قد نسي تاريخ ميلادك أو ذكرى زواجكما.
ولكن بعد أن تقرئي ما سنخبرك به اليوم عن الرجل، ستتفهمين الأمر بشكله الصحيح.
حيث يستعمل الرجال الذاكرة لديهم بطريقة مختلفة عن النساء اللواتي يحتفظن بالكثير من التفاصيل وخاصةً العاطفية منها.
تذكري دوماً أن ذاكرة الرجل على عكس ذاكرة المرأة غير مبرمجة على حفظ التواريخ.
هل تفكرين أحياناً بأنك وحيدة وبأن زوجك لا يستمع لهمومك، ولا يمنحك اهتمامه وتركيزه بالكامل،
قد تكونين محقة بعض الشيء فالرجل يستخدم جزء واحد من دماغه للاستماع
بينما تستخدم المرأة كلا الجزئين وهنا يكمن الفرق. فهو لا يقصد أبداً عدم الاهتمام بحديثك.
وعليك أن تتفهمي طبيعته والتعامل معها بطريقة ذكية كأن تؤجلي الأحاديث المهمة عندما يكون منشغلاً بأمر آخر.
أعطيه رؤوس أقلام ولا تسهبي في التفاصيل فهو بطبيعته لا يحبّ أن يدخل في تفاصيل كثيرة وتشعبات عديدة
كما يكره أن يطول الحديث فهو يشعر بأن لا جدوى من الإعادة.
طريقة التعبير عن المشاعر أيضاً تختلف تماماً لدى الرجل، فإذا كان زوجك قليل الكلام والتعبير لك عن مشاعره
فهذا لايعني أنه لايحبك بل إن التعبير عن حبه قد يكون بطريقة مختلفة غير الكلام.
فإن التربية التي تلقاها في بيته ومجتمعه علمته كبت مشاعره وعدم إظهارها.
وهنا يكمن دورك بأن تقومي بتشجيعه على إظهار مشاعره عن طريق تقديرها وعدم الاستخفاف بها، وبدون أن تطلقي عليه أحكام مسبقة بالبرود والقسوة.
إذا شعرت بأن زوجك عصبي بعض الشيء ويتعامل مع الأمور بردات فعل عنيفة وشرسة أحياناً عليك أيضاً أن تعذريه
فهذا يعود لتركيبته الفيزيولوجية والتي تتحكم به وأن تحاولي تهدئته والتعامل معه بلطف وهدوء
دون استفزاز أو مضايقة. فهو سيحاول أن يكون كذلك أيضاً تقديراً لك على تفهمه واستيعابه في لحظات غضبه.
كوني أكيدة أن الرجل لا يقرأ ما بين السطور ولا يفهم تعابير الوجه.
، حيث تظن المرأة أن على الرجل أن يفهمها من تعابير وجهها،
ولكن هذا المفهوم خاطئ بالمطلق، عليك بالطلب الواضح من الرجل وعدم انتظار أن يفهم الأمر وحده.
كما احرصي على ضرورة مشاركة الزوج اهتماماته حتى وإن لم تكن تعني لك هذه الأمور،
بل ابدي اهتمامك بنشاطاته فهو سيكون سعيد جداً بالأمر.
