اذا حدثوك عن سمراء جميلة فحتما هى "الفراشة سامية" واذا حدثوك عن الأنوثة الطاغية والقلب الطيب فهى "الفراشة سامية" ونقصد بها بكل تأكيد سامية جمال التى امتد المشوار الفنى لها لأكثر من 5 عقود تقريبا، ولدت في مارس عام 1924، بدأت حياتها الفنية راقصة في فرقة بديعة مصابنى حيث كانت تشارك فى التابلوهات الراقصة الجماعية، وفي مطلع الأربعينات بدأت بالعمل فى مجال السينما من خلال افلام عبد الوهاب، حيث ظهرت ككومبارس صامت في اغنية “انسى الدنيا وريح بالك” من فيلم “رصاصة في القلب” عام 1942، ثم ظهرت في اول بطولة في فيلم “أحمر شفايف” مع نجيب الريحاني، شكلت ثنائياً ناجحاً مع الفنان فريد الأطرش فى عدة أفلام وقدمت على أغنياته أحلى رقصاتها.
وخلال مسيرتها الكبيرة طاردتها العديد من الشائعات حول علاقتها الغرامية من عدد كبير من كبار الفنانين، نطالع عدد منها في التقرير التالي.
عندما بدأت العمل فى مجال السينما مطلع الاربعينات شكلت ثنائيًا ناجحًا مع الفنان فريد الأطرش فى عدة أفلام، وقدمت على أغنياته أحلى رقصاتها وأشهرها من خلال سته أفلام اشهرها (عفريتة هانم) هام 1949.
ذكرت بعض الصحف فى ذلك الوقت امورا كثيرة حول هذه العلاقة منها مايصل الى حد الشائعات، ولكن المؤكد وجود قصة حب كبيرة جمعت بين النجمين الكبيرين فى تلك الفترة، ولكن إصرار فريد الأطرش على عدم الزواج من سامية وضع حدًا لهذه العلاقة، منهم من قال انه كان بسبب تهديدات الملك فاروق له، ومنهم من قال برفض عائلة فريد والذي يعد أميرا في منطقة الدروز الاقتران بمصرية من أصول ريفية (فلاحة)!.. على العموم تزوجت سامية مطلع الخمسينات من متعهد حفلات أمريكي جاء من بلاده خصيصا ليتزوجها وسافرت معه لتعيش في تكساس لفترة، بينما ظل فريد الأطرش بلا زواج حتى وفاته.
ووفقا لما قاله الكاتب فتحى العشرى، فى كتابه “سينما نعم سينما لا”، فإن الفنانة سامية جمال، كانت ثانى الفنانات فى حياة الملك فاروق، “ورغم أنها لم يكن لها أى دور سياسى فيما عدا محاولتها الفاشلة للجلوس على عرش مصر”، فى إشارة منه إلى العلاقة التى دارت بين الفنانة الراحلة وملك البلاد، وطموحها للزوج منه، لتكون ملكة مصر.
وخلال مسيرتها الكبيرة طاردتها العديد من الشائعات حول علاقتها الغرامية من عدد كبير من كبار الفنانين، نطالع عدد منها في التقرير التالي.
عندما بدأت العمل فى مجال السينما مطلع الاربعينات شكلت ثنائيًا ناجحًا مع الفنان فريد الأطرش فى عدة أفلام، وقدمت على أغنياته أحلى رقصاتها وأشهرها من خلال سته أفلام اشهرها (عفريتة هانم) هام 1949.
ذكرت بعض الصحف فى ذلك الوقت امورا كثيرة حول هذه العلاقة منها مايصل الى حد الشائعات، ولكن المؤكد وجود قصة حب كبيرة جمعت بين النجمين الكبيرين فى تلك الفترة، ولكن إصرار فريد الأطرش على عدم الزواج من سامية وضع حدًا لهذه العلاقة، منهم من قال انه كان بسبب تهديدات الملك فاروق له، ومنهم من قال برفض عائلة فريد والذي يعد أميرا في منطقة الدروز الاقتران بمصرية من أصول ريفية (فلاحة)!.. على العموم تزوجت سامية مطلع الخمسينات من متعهد حفلات أمريكي جاء من بلاده خصيصا ليتزوجها وسافرت معه لتعيش في تكساس لفترة، بينما ظل فريد الأطرش بلا زواج حتى وفاته.
ووفقا لما قاله الكاتب فتحى العشرى، فى كتابه “سينما نعم سينما لا”، فإن الفنانة سامية جمال، كانت ثانى الفنانات فى حياة الملك فاروق، “ورغم أنها لم يكن لها أى دور سياسى فيما عدا محاولتها الفاشلة للجلوس على عرش مصر”، فى إشارة منه إلى العلاقة التى دارت بين الفنانة الراحلة وملك البلاد، وطموحها للزوج منه، لتكون ملكة مصر.