يعتبر اخفاء الزوج للزوجة واقصاؤه لها ومنعه اياها من الظهور من خلال العلاقات الاجتماعية
مشكلة شائعة في مجتمعاتنا التقليدية.
وفي هذه الحالة فإنه يمنعها من اظهار نجاحها ولا يتحدث عنها على مسمع من الآخرين.
كما انه لا ينشر صوراً له برفقتها على مواقع التواصل وقد يمنعها من استخدامها.
ويرتبط هذا بأسباب وعوامل عدة ويمكنة ان يكشف بعض اسرار العلاقة الزوجية المهمة.
مشكلة شائعة في مجتمعاتنا التقليدية.
وفي هذه الحالة فإنه يمنعها من اظهار نجاحها ولا يتحدث عنها على مسمع من الآخرين.
كما انه لا ينشر صوراً له برفقتها على مواقع التواصل وقد يمنعها من استخدامها.
ويرتبط هذا بأسباب وعوامل عدة ويمكنة ان يكشف بعض اسرار العلاقة الزوجية المهمة.
يمكن ان يظهر اقصاء الزوج للزوجة بأشكال مختلفة منها انه لا يرافقها الى اي مكان
ولا يرغب في ان تلتقط له الصور برفقتها.
كما انه لا يأتي على ذكرها على مسمع من الآخرين ولا يتحدث عن انجازاتها او آرائها واتجاهاتها.
وفي حال اتصلت به اثناء وجوده في العمل وسط زملائه او برفقة اصدقائه او افراد اسرته،
فإنه قد لا يجيب او يبتعد عن الجميع قبل الاجابة. ومن اشكال الاخفاء ايضاً عدم الاتيان على ذكرها على مواقع التواصل وغير ذلك.
اسباب الاخفاء
اسباب الاخفاء
الحالة الاولى
الحالة الاولى
لأن الرجل لا يحب الالتزام.
ولهذا فإنه يفضل عدم ضم زوجته الى لائحة افراد عائلته واصدقائه.
بل إنه يحاول ان ينكر وجودها
وان بطريقة خيالية او عن طريق نفي هذا الوجود افتراضياً او باستخدام الحيل المختلفة
مثل عدم الاجابة على مكالماتها على مسمع من الجميع.
الحالة الثانية
الحالة الثانية
قد يسعى الرجل الى استبعاد زوجته لأنه لا يعتزم مواصلة حياته معها.
وهذا يعتبر الحالة الاكثر خطورة والتي تهدد الحياة الزوجية.
فهو يرى في هذه العلاقة مجرد قصة لن تكتمل او وسيلة لملء فراغ الوقت او ملجأ عاطفياً مؤقتاً.
ولهذا يتعين عليها ان تقوم بهذه المهمات فقط من دون ان تتخطاها الى سائر جوانب حياته.