#الممنوع من الصرف
الاسم غير المنصرف، أو الممنوع من الصرف: هو الاسم الذي لا ينوَّن تنوين المنصرف، ولا يجرُّ بالكسرة.
أي: إنه يُرفع بضمَّة واحدة فقط (من غير تنوين)؛ نحو:
• جاء إبراهيمُ.
ويُنصب بفتحةٍ واحدةٍ فقط (من غير تنوين)؛ نحو:
• رأيتُ إبراهيمَ.
ويُجرُّ بالفتحة نيابة عن الكسرة (من غير تنوين)؛ نحو:
• نظرتُ إلى إبراهيمَ.
*الأسماء الممنوعة من الصرف
==================
♣ العلم إذا كان واحدًا مما يأتي:
1. إذا كان مؤنثًا تأنيثًا حقيقيًّا أو لفظيًّا؛ نحو:
• آمنة - ومريم - وزينب - وحمزة - ومعاوية.
2. إذا كان العلم أعجميًّا؛ نحو:
• إبراهيم - ويعقوب - وإسحاق.
3. إذا كان العلم مركبًا تركيبًا مزجيًّا؛ نحو:
• بعلبك - وبيت لحم - ومعد يكرب.
4. إذا كان العلم مختومًا بالألف والنون الزائدتين؛ نحو:
• عثمان - ورضوان - وعمران.
5. إذا كان العلم منقولًا عن الفعل المضارع؛ نحو:
• أحمد - ويزيد - وتغلب.
6. إذا كان العلم على وزن فُعَل؛ نحو:
• عُمَر - وزُحَل - وقُزَح.
♣ الصفة إذا كانت واحدة مما يأتي:
1. إذا كانت على وزن (فَعْلان) الذي مؤنَّثه فَعْلى؛ نحو:
• عَطْشان - ريَّان - جوعان - شَبْعان.
2. إذا كانت على وزن (أفْعَل)؛ نحو:
• أفْضَل- وأحْسَن- وأكْبَر.
3. إذا كانت الصفة معدولًا بها عن لفظ آخر؛ نحو:
• مَثْنى – وثُلاث
♣ صيغ منتهى الجموع
إذا كان وزن مفاعل؛ نحو:
• مساجد - ومكارم - ومنابر.
إذا كان على وزن مفاعيل؛ نحو:
• مصابيح - وقناديل - ودنانير.
♣ الاسم المنتهي بألف التأنيث المقصورة أو الممدودة:
وهذا النوع يمتنع من الصرف دون شرط، سواء أكان مفردًا أم جمعًا، علمًا أم صفةً؛ نحو:
• سكرى - ومرضى - وسلمى - وحمراء - وشعراء.
الاسم المختوم بألف التأنيث الممدودة الزائدة نحو:
• صحراء - شهداء - شفعاء
♠♠♠♠♠
يجرُّ الاسم الممنوع من الصرف بالكسرة في حالتين:
1. إذا دخلتْ عليه "أل"التعريف ؛ نحو:
• صليت في المساجدِ العامرة.
• المساجد: جُرَّتْ بالكسرة لاقترانها بـ(أل).
2. إذا أُضيفَتْ؛ نحو:
• ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ [التين: 4].
• أحسن: جُرَّت بالكسرة لإضافتها إلى تقويم.
#نادي_اللغة_العربية
#لغتي_هويتي
#اللغة_العربية
الاسم غير المنصرف، أو الممنوع من الصرف: هو الاسم الذي لا ينوَّن تنوين المنصرف، ولا يجرُّ بالكسرة.
أي: إنه يُرفع بضمَّة واحدة فقط (من غير تنوين)؛ نحو:
• جاء إبراهيمُ.
ويُنصب بفتحةٍ واحدةٍ فقط (من غير تنوين)؛ نحو:
• رأيتُ إبراهيمَ.
ويُجرُّ بالفتحة نيابة عن الكسرة (من غير تنوين)؛ نحو:
• نظرتُ إلى إبراهيمَ.
*الأسماء الممنوعة من الصرف
==================
♣ العلم إذا كان واحدًا مما يأتي:
1. إذا كان مؤنثًا تأنيثًا حقيقيًّا أو لفظيًّا؛ نحو:
• آمنة - ومريم - وزينب - وحمزة - ومعاوية.
2. إذا كان العلم أعجميًّا؛ نحو:
• إبراهيم - ويعقوب - وإسحاق.
3. إذا كان العلم مركبًا تركيبًا مزجيًّا؛ نحو:
• بعلبك - وبيت لحم - ومعد يكرب.
4. إذا كان العلم مختومًا بالألف والنون الزائدتين؛ نحو:
• عثمان - ورضوان - وعمران.
5. إذا كان العلم منقولًا عن الفعل المضارع؛ نحو:
• أحمد - ويزيد - وتغلب.
6. إذا كان العلم على وزن فُعَل؛ نحو:
• عُمَر - وزُحَل - وقُزَح.
♣ الصفة إذا كانت واحدة مما يأتي:
1. إذا كانت على وزن (فَعْلان) الذي مؤنَّثه فَعْلى؛ نحو:
• عَطْشان - ريَّان - جوعان - شَبْعان.
2. إذا كانت على وزن (أفْعَل)؛ نحو:
• أفْضَل- وأحْسَن- وأكْبَر.
3. إذا كانت الصفة معدولًا بها عن لفظ آخر؛ نحو:
• مَثْنى – وثُلاث
♣ صيغ منتهى الجموع
إذا كان وزن مفاعل؛ نحو:
• مساجد - ومكارم - ومنابر.
إذا كان على وزن مفاعيل؛ نحو:
• مصابيح - وقناديل - ودنانير.
♣ الاسم المنتهي بألف التأنيث المقصورة أو الممدودة:
وهذا النوع يمتنع من الصرف دون شرط، سواء أكان مفردًا أم جمعًا، علمًا أم صفةً؛ نحو:
• سكرى - ومرضى - وسلمى - وحمراء - وشعراء.
الاسم المختوم بألف التأنيث الممدودة الزائدة نحو:
• صحراء - شهداء - شفعاء
♠♠♠♠♠
يجرُّ الاسم الممنوع من الصرف بالكسرة في حالتين:
1. إذا دخلتْ عليه "أل"التعريف ؛ نحو:
• صليت في المساجدِ العامرة.
• المساجد: جُرَّتْ بالكسرة لاقترانها بـ(أل).
2. إذا أُضيفَتْ؛ نحو:
• ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ [التين: 4].
• أحسن: جُرَّت بالكسرة لإضافتها إلى تقويم.
#نادي_اللغة_العربية
#لغتي_هويتي
#اللغة_العربية