سلوكيـــآت_أسرية ..
1- إن مشاعرنا تقودنا للصحة النفسية أو التدهور النفسي، رأس الأمر في كيفية إدارتك لمشاعرك، والبذرة تبدا في ثقافة الأسرة في التعامل مع المشاعر، مثلاً هل يوجد "Emotion Talk "حديث المشاعر" بين أفراد الأسرة، بأن يتحدث الفرد عن مشاعره والعائلة تتقبل ذلك وتستجيب بالمثل..
2- بالمقابل يمكن للأسرة أن تتجاهل مشاعر الفرد أو تقمعها، وكل تعامل له عواقبه، فالبيئة التي تعترف بتداول الحديث عن المشاعر في الأسرة أفرادها أكثر قدرة على التعامل مع المشكلات والضغوط، والعكس صحيح لمن يجد قمع لمشاعره يكون أكثر حدة وارتباك في التعامل مع المشكلات حوله.
3- أكثر ما يضر الأبناء عندما يأتي أحدهم ليشرح مشكلة حقيقة يمر بها واحتقان عاطفي يعاني مه فيقابله الأب أو الأم بالتقليل من شأن ما يمر به "كن كبيرا وتجاوز مشكلتك هذه لاشيء".
الجملة جيدة لكنها استعملت في سياق خاطئ خاصة لو كانت مشكلة مؤذية مثل التنمر المدرسي او ظلم مثلا.
4- مفهوم الحديث عن المشاعر بطريقة صريحة وناضجة هو جزء مفقود في الأسر التي غالب العلاقة تعتمد على "هل صليت-هل حليت واجباتك-هل أكلت.الخ" أما سؤال ما الذي تشعر به؟ ضعيف في قاموس الأسرة، وأتمنى أن نرتفع بوعينا أن نشجع أبنائنا على التعبير عن مشاعرهم بوضوح وبلا غموض.
1- إن مشاعرنا تقودنا للصحة النفسية أو التدهور النفسي، رأس الأمر في كيفية إدارتك لمشاعرك، والبذرة تبدا في ثقافة الأسرة في التعامل مع المشاعر، مثلاً هل يوجد "Emotion Talk "حديث المشاعر" بين أفراد الأسرة، بأن يتحدث الفرد عن مشاعره والعائلة تتقبل ذلك وتستجيب بالمثل..
2- بالمقابل يمكن للأسرة أن تتجاهل مشاعر الفرد أو تقمعها، وكل تعامل له عواقبه، فالبيئة التي تعترف بتداول الحديث عن المشاعر في الأسرة أفرادها أكثر قدرة على التعامل مع المشكلات والضغوط، والعكس صحيح لمن يجد قمع لمشاعره يكون أكثر حدة وارتباك في التعامل مع المشكلات حوله.
3- أكثر ما يضر الأبناء عندما يأتي أحدهم ليشرح مشكلة حقيقة يمر بها واحتقان عاطفي يعاني مه فيقابله الأب أو الأم بالتقليل من شأن ما يمر به "كن كبيرا وتجاوز مشكلتك هذه لاشيء".
الجملة جيدة لكنها استعملت في سياق خاطئ خاصة لو كانت مشكلة مؤذية مثل التنمر المدرسي او ظلم مثلا.
4- مفهوم الحديث عن المشاعر بطريقة صريحة وناضجة هو جزء مفقود في الأسر التي غالب العلاقة تعتمد على "هل صليت-هل حليت واجباتك-هل أكلت.الخ" أما سؤال ما الذي تشعر به؟ ضعيف في قاموس الأسرة، وأتمنى أن نرتفع بوعينا أن نشجع أبنائنا على التعبير عن مشاعرهم بوضوح وبلا غموض.