مدونتـــي عالم مختــــــلف

الإهداءات
  • غزل من من قلب الغزل ..:
    ضياءٌ شعَّ من أرض المدينة و زُفَّت البشرى لرسول الله (ص) بولادة سبطه الأول الإمام المجتبى (ع).✨💚
  • غزل من قلب الغزل:
    "يارب دائمًا اعطنّي على قد نيتي وسخر لي الأشخاص اللي يشبهون قلبي🌿✨. .
  • غزل من قلب الغزل:
    مارس الرحمة قدر المُستطاع فكلما تلطفت مع خلق الله زاد الله لطفهُ حولك.💐
  • غزل من قلب الغزل:
    اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تحب العفو فاعفو عنا ♥️😌
اشتاق له دائما حتي ولو كان معي
فكلما التقينا تسارعت نبضات قلبي
حبي وشوقا لها
وان سألوني عن الحب
سأقول هو فقط حبيبي
وعن القلب هو قلبي
وعن الروح هو مالكه
وان سألوني عن ما يرضيني
اقول لهم حبه هو فقط يكفيني
 
في غيابكِ أشتَاق لكِ
وفي حضورك أعشَقكِ صَمتاً
ومَا بَين عِشقَك وشوقي إليكِ
أتنفسُكِ حُباً
لا اعلم كيف دخلت قلبى لا اعلم كيف جعلتنى اتعلق بك
لا اعلم كيف عشقتك لا اعلم كيف ومتى
ولماذا فكل ما اعرفة انة لوكان لى ألف قلب فساحبك وحدك ألف مرة
حتى في غيابك أنت أقوى الحاضرين! ما أكثرك وما أقلّهم
 

نحن لا يؤلمنا غدر الغرباء

أو طعنات القدر و لا حتي ضياع الأمنيات

بقدر ما يؤلمنا من منحناهم قلوبنا و ثقتنا

و محبتنا و إخلاصنا . ليكونوا هم أقسي من الغرباء !

و من القدر و من ضياع الأمنيات ، فالطعنة التي تأتي

من مجهول قد تحدث شقاً بداخلنا

بينما الطعنه التى تأتي من أقرباء لنا و محبين

تشطرنا إلي نصفين وقد لا نستطيع تجاوزها

فيا معشر العشاق رقفا بقلوب محبيكم

لا تؤلموا من أحبكم و لا تحزنوا من وثق بكم

كونوا رحماء حتي في طعناتكم

لا تغرسوا غدركم إلي عمق القلب

اتركوا مساحه و إن كانت صغيره جدا للشفاء

و لا ترشوا الملح علي جروح يكفيها أنكم كنتم

السبب في تواجدها في داخلهم

و لم تعد لتلتئم . بالتسامح و لا الغفران

 
أصعب مقاومة عندما تقاوم نفسك عندما يريد قلبك شيئاً وعقلك يمنعه عندما تكون لديك رغبة قوية بالبكاء لكنك تبتسم لتحمي كبرياءك وتبقى قلوبنا تسافر عبر السماء حتى تصل لمن نحب كي نخبرهم أن الحنين إليهم قاتل فحب العين رؤى وحب القلب يقين
 
بيني وبينك نبض مازال يشغلني
أجيد الصمت لكن قلبي يفضحني
والعشق عشق الروح عنكِ تراودني
قصيدةً خرساء حروفها أنتي قافيتي
 

لم أعرفْ كيفَ أصفُ مكانَ وجعي،

إنّهُ وجعُ الرّوح،

وأنا لا أعرفُ مكانَها

إنّها كلّي.. إنّها أنا..

أنا التي توجعني.

 

مواضيع ذات علاقة

أقسام الرافدين

عودة
أعلى أسفل