وادي أبو قبيس بحماة في سورية..
يقع بين أحضان الجبال الشاهقة حيث تتعانق الصخور الكارستية الناصعة البياض مع الأشجار الخضراء لتنحت في الذاكرة صورة فائقة الجمال لواد يزينه الاخضرار من كل حدب وصوب على وقع هدير شلال وخرير ينابيع تتفجر من تحت كل حجر.
وتشكل المناظر الطبيعية في الوادي عنصر جذب سياحي كبيرا يستمد غناه من التنوع الحيوي الذي يميزه عن غيره من المناطق الجبلية فتركيبته الفريدة تقع بين ثلاث قمم شاهقة من الغرب والشمال والجنوب ويكسوها خليط بانورامي من الأشجار المتوسطية وفي مقدمتها "الجوز والصنوبر والسرو والسنديان والغار والزعرور والبلوط والقطلب والزيتون و اللوزيات التي تعد امتدادا لغابات الجبال الساحلية" .
كما يتفجر في وادي ابو قبيس أغزر ينابيع حماة هو نبع أبو قبيس الذي يستمد اسمه من اسم القرية التي ينبع منها فهو دائم الجريان صيفاً وشتاءً ويروي البساتين المشرفة عليه ويتميز بمياهه النقية التي تنساب على شكل مساقط وشلالات مائية.
يقع وادي أبو قبيس إلى الغرب من حماة الأمر الذي يعطي لموقعه اهمية قصوى كونه يشكل صلة وصل مرورية بين ثلاث محافظات حماة وطرطوس واللاذقية.
يقع بين أحضان الجبال الشاهقة حيث تتعانق الصخور الكارستية الناصعة البياض مع الأشجار الخضراء لتنحت في الذاكرة صورة فائقة الجمال لواد يزينه الاخضرار من كل حدب وصوب على وقع هدير شلال وخرير ينابيع تتفجر من تحت كل حجر.
وتشكل المناظر الطبيعية في الوادي عنصر جذب سياحي كبيرا يستمد غناه من التنوع الحيوي الذي يميزه عن غيره من المناطق الجبلية فتركيبته الفريدة تقع بين ثلاث قمم شاهقة من الغرب والشمال والجنوب ويكسوها خليط بانورامي من الأشجار المتوسطية وفي مقدمتها "الجوز والصنوبر والسرو والسنديان والغار والزعرور والبلوط والقطلب والزيتون و اللوزيات التي تعد امتدادا لغابات الجبال الساحلية" .
كما يتفجر في وادي ابو قبيس أغزر ينابيع حماة هو نبع أبو قبيس الذي يستمد اسمه من اسم القرية التي ينبع منها فهو دائم الجريان صيفاً وشتاءً ويروي البساتين المشرفة عليه ويتميز بمياهه النقية التي تنساب على شكل مساقط وشلالات مائية.
يقع وادي أبو قبيس إلى الغرب من حماة الأمر الذي يعطي لموقعه اهمية قصوى كونه يشكل صلة وصل مرورية بين ثلاث محافظات حماة وطرطوس واللاذقية.