تُحفزّنا المشاعر الإيجابية مثل السعادة على السعي وراء أهداف مهمة والتغلب على العقبات والخلافات،
وتحمينا من بعض آثار التوتر، وتربطنا بشكل وثيق مع الآخرين،
في حين أنَّ الغضب والإحباط والخوف و المشاعر السلبية الأخرى تؤدي جميعها إلى الإجهاد
وغالباً ما يُنظر إليها على أنها مشاعر سلبية يجب تجنبها أو تجاهلها أو التنصل منها بأي طريقة أخرى.
تتعلق إدارة المشاعر السلبية باحتضان حقيقة أننا نشعر بها، وإنَّ فكرة إدارة المشاعر السلبية فكرة معقدة.
الغضب غير المُدار، على سبيل المثال، يمكن أن يجبرنا على تدمير العلاقات إذا سمحنا بذلك. وإدارتها تعني
أيضاً عدم السماح لها بتجاوزنا. يمكننا أن نبقيها تحت السيطرة دون أن ننكر أننا نشعر بها حقاً.
وتحمينا من بعض آثار التوتر، وتربطنا بشكل وثيق مع الآخرين،
في حين أنَّ الغضب والإحباط والخوف و المشاعر السلبية الأخرى تؤدي جميعها إلى الإجهاد
وغالباً ما يُنظر إليها على أنها مشاعر سلبية يجب تجنبها أو تجاهلها أو التنصل منها بأي طريقة أخرى.
تتعلق إدارة المشاعر السلبية باحتضان حقيقة أننا نشعر بها، وإنَّ فكرة إدارة المشاعر السلبية فكرة معقدة.
الغضب غير المُدار، على سبيل المثال، يمكن أن يجبرنا على تدمير العلاقات إذا سمحنا بذلك. وإدارتها تعني
أيضاً عدم السماح لها بتجاوزنا. يمكننا أن نبقيها تحت السيطرة دون أن ننكر أننا نشعر بها حقاً.