عندما تُصاب الأفعى بجرح ،مهما كان صغيراً ،يأتى النمل ،،،
بهدوئه المعروف ،و صبره اللا متناهي ،و استبساله في تحقيق هدفه فيقوم بعمله الذي يتقنه مهما كانت التضحيات .
ان ما يغيظ الأفعى و هي تشاهد بعينيها نهايتها و كيف يتم إلتهامها قطعة قطعة هو صغر و ضعف عدوها أمام جبروتها و قدراتها الهائلة،
هنا تصاب الأفعى الجريحة ،بحالة هياج شديد ،فتراها تتخبط بعنف ،و تقتل بحركاتها الهوجاء ،الكثير من النمل الملتصق بجلدها ،إلا أن النمل ،و مهما استغرق من وقت و قدم من تضحيات ، فسينتصر حتماً في نهاية الأمر .
الأفعى الص. ه. يونية، البغيضة ،تتلوى أمام اعيننا ،و تتألم ،
و تضرب ضرباً عشوائياً ،فالجرح بالغ و أليم ،و قد تنجو هذه المرة ،( لا سمح الله )و قد لاتنجو ، ( بإذن الله )لكن في جميع الأحوال ،تم وشم جسدها بعلامة جديدة .
بهدوئه المعروف ،و صبره اللا متناهي ،و استبساله في تحقيق هدفه فيقوم بعمله الذي يتقنه مهما كانت التضحيات .
ان ما يغيظ الأفعى و هي تشاهد بعينيها نهايتها و كيف يتم إلتهامها قطعة قطعة هو صغر و ضعف عدوها أمام جبروتها و قدراتها الهائلة،
هنا تصاب الأفعى الجريحة ،بحالة هياج شديد ،فتراها تتخبط بعنف ،و تقتل بحركاتها الهوجاء ،الكثير من النمل الملتصق بجلدها ،إلا أن النمل ،و مهما استغرق من وقت و قدم من تضحيات ، فسينتصر حتماً في نهاية الأمر .
الأفعى الص. ه. يونية، البغيضة ،تتلوى أمام اعيننا ،و تتألم ،
و تضرب ضرباً عشوائياً ،فالجرح بالغ و أليم ،و قد تنجو هذه المرة ،( لا سمح الله )و قد لاتنجو ، ( بإذن الله )لكن في جميع الأحوال ،تم وشم جسدها بعلامة جديدة .