القُصُور الكُلْوِي ويُسمَّى أيضًا بالفشل الكلويّ والمرحلة الأخيرة من مرض الكلى، وهو مصطلح في الطب يطلق على حالات فشل الكلى في تصفية الفضلات الأيضيّة بشكل مناسب من الدم. الفشل الكلويّ هي حالة طبية تُطلَق على الحالة التي لا يمكن للكلية أن تعمل. ... مضاعفات الفشل الكلويّ المزمن: أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم أو فقر الدم.
هناك نوعان رئيسيّان من القصور الكلويّ وهما:
القصور الكلوي الحاد وهو في العادة قابل للشّفاء، والقصور الكلوي المزمن وهو في العادة غير قابل للشّفاء.
في كلتا الحالتين: عادة ما يكون هناك سبب ضمنيّ. يتمّ تحديد القصور الكلويّ بانخفاض معدل التّرشيح الكبيبيّ؛ وهو المعدل الذي يتم تصفية الدم في كبيبات الكلى. يتم الكشف عن الحالة عن طريق انخفاض في أو عدم إنتاج البول أو تحديد الفضلات المُنتَجة (كرياتينين أو يوريا) في الدم. اعتمادًا على السّبب، يمكن ملاحظة البول الدّمويّ (فقدان الدم في البول) والبيلة البروتينية (فقدان البروتين في البول). قد يكون هناك العديد من المشاكل مع زيادة السّوائل في الجسم (مما يؤدي إلى التَّورُّم)، وزيادة مستويات الحمض، وزيادة مستويات البوتاسيوم في الدم، ونقص كالسيوم الدم، وزيادة مستويات الفوسفات، وفي مراحل لاحقة من فقر الدّم. قد تتأثّر صحّة العظام أيضًا. وترتبط مشاكل الكلى طويلة المدى مع زيادة خطر الإصابة ب أمراض القلب والأوعية الدموية.
هناك نوعان رئيسيّان من القصور الكلويّ وهما:
القصور الكلوي الحاد وهو في العادة قابل للشّفاء، والقصور الكلوي المزمن وهو في العادة غير قابل للشّفاء.
في كلتا الحالتين: عادة ما يكون هناك سبب ضمنيّ. يتمّ تحديد القصور الكلويّ بانخفاض معدل التّرشيح الكبيبيّ؛ وهو المعدل الذي يتم تصفية الدم في كبيبات الكلى. يتم الكشف عن الحالة عن طريق انخفاض في أو عدم إنتاج البول أو تحديد الفضلات المُنتَجة (كرياتينين أو يوريا) في الدم. اعتمادًا على السّبب، يمكن ملاحظة البول الدّمويّ (فقدان الدم في البول) والبيلة البروتينية (فقدان البروتين في البول). قد يكون هناك العديد من المشاكل مع زيادة السّوائل في الجسم (مما يؤدي إلى التَّورُّم)، وزيادة مستويات الحمض، وزيادة مستويات البوتاسيوم في الدم، ونقص كالسيوم الدم، وزيادة مستويات الفوسفات، وفي مراحل لاحقة من فقر الدّم. قد تتأثّر صحّة العظام أيضًا. وترتبط مشاكل الكلى طويلة المدى مع زيادة خطر الإصابة ب أمراض القلب والأوعية الدموية.