يزداد خطر الإصابة بعدوى فيروس كورونا والبرد والإنفلونزا في فصل وعلى الرغم من تشابه الأعراض بين هذه الأمراض الثلاثة، إلا أن هناك اختلافًا في الشدة التي تسببها هذه الأمراض، ومن المهم معرفة الفرق بين الأعراض والعلامات التي يسببها كورونا والأنفلونزا والبرد واتخاذ الاحتياطات اللازمة، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا".
وكشف الدكتور أحمد شاهين أستاذ الفيروسات بكلية الطب في جامعة الزقازيق، الفرق بين الزكام وكورونا والإنفلونزا، لافتا إلى أن العالم ينتابه انتشار 4 فيروسات، يه الزكام والإنفلونزا وكورونا والفيروس التنفسي المخلوي، حيث يتميز الزكام بأن مدته طويلة بعض الشيء، من يومين إلى 4 أو 5 أيام، وتكون الإصابة في الأنف وما جاورها مثل الجيوب الأنفية، ما بين الانسداد أو السيولة أو سعال خفيف أو صداع خفيف واحتقان في الزور
وأشار إلى أن الإنفلونزا أسرع من الزكام في الأعراض، ففي الصباح يكون المريض مصابا ببرد ورشح، وفي نهاية النهار ترتفع درجة حرارة الجسم، وينتابه قشعريرة وتكسير في العظام والعضلات، وينتابه نوع من الصداع والسعال والتهاب في الحلق، وتمر الأمور بسلام، والعلاج الأساسي هو الراحة.
وقال شاهين إن فيروس كورونا ما زال موجودا وسيظل موجودا، وكل يوم يقول للبشرية أنا موجود، حيث يغير شكله، وهو ما يرجع إلى استمرار الإصابة به، فكلما تأقلم الجسم ويدافع عن نفسه ضده يتحور ويظهر في نسخة جديدة، فترة حضانة المرض الخاصة به من 4 أيام إلى 14 يوماً، كما أنه يصيب أجهزة مختلفة مثل العصبي والتنفسي والهضمي وبعض الأدوية الدموية، كما أن له علاجات مخصصة ولا يستجيب لأنواع العلاجات الأخرى، كما أنه يسبب الإصابة بضيق التنفس بشكل قاتل، وإذا أجرينا المسحة وكانت إيجابية والمريض سليماً بالأعراض، فإنه يكون مصابا بكورونا ويجب أن يعزل نفسه 5 أيام، وإذا كان مصابا بالأعراض يجب أن يعزل نفسه 10 أيام.
وكشف الدكتور أحمد شاهين أستاذ الفيروسات بكلية الطب في جامعة الزقازيق، الفرق بين الزكام وكورونا والإنفلونزا، لافتا إلى أن العالم ينتابه انتشار 4 فيروسات، يه الزكام والإنفلونزا وكورونا والفيروس التنفسي المخلوي، حيث يتميز الزكام بأن مدته طويلة بعض الشيء، من يومين إلى 4 أو 5 أيام، وتكون الإصابة في الأنف وما جاورها مثل الجيوب الأنفية، ما بين الانسداد أو السيولة أو سعال خفيف أو صداع خفيف واحتقان في الزور
وأشار إلى أن الإنفلونزا أسرع من الزكام في الأعراض، ففي الصباح يكون المريض مصابا ببرد ورشح، وفي نهاية النهار ترتفع درجة حرارة الجسم، وينتابه قشعريرة وتكسير في العظام والعضلات، وينتابه نوع من الصداع والسعال والتهاب في الحلق، وتمر الأمور بسلام، والعلاج الأساسي هو الراحة.
وقال شاهين إن فيروس كورونا ما زال موجودا وسيظل موجودا، وكل يوم يقول للبشرية أنا موجود، حيث يغير شكله، وهو ما يرجع إلى استمرار الإصابة به، فكلما تأقلم الجسم ويدافع عن نفسه ضده يتحور ويظهر في نسخة جديدة، فترة حضانة المرض الخاصة به من 4 أيام إلى 14 يوماً، كما أنه يصيب أجهزة مختلفة مثل العصبي والتنفسي والهضمي وبعض الأدوية الدموية، كما أن له علاجات مخصصة ولا يستجيب لأنواع العلاجات الأخرى، كما أنه يسبب الإصابة بضيق التنفس بشكل قاتل، وإذا أجرينا المسحة وكانت إيجابية والمريض سليماً بالأعراض، فإنه يكون مصابا بكورونا ويجب أن يعزل نفسه 5 أيام، وإذا كان مصابا بالأعراض يجب أن يعزل نفسه 10 أيام.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: